الاسْتِحْمَام اثْنَاء الْدَّوْرَه الْشَّهْرِيَّة
هُنَاك تَفْكِيْر تَقْلِيْدِي يَحْذَر الْنِّسَاء مِن عَدَم غَسْل شُعُوْرِهِن أَثْنَاء الْدَّوْرَه الشَّهْرِيَّه وَلَكِن لَم يُعْطِيَنَا أَحَد الْجَوَاب الْشَّافِي عَلَى الْسُّؤَال!!!! فَلِمَاذَا؟؟؟؟
الْجَوَاب هُو ان الْمَرْأَه سَوْف تَلَاحِظ فِي الْمَرَاحِل الْمُتَأَخِرِه مِن حَيَّاتِهَا أَعْرَاض سَّرَطَان الثَّدْي وَالْمَبِيْض.
الْيَوْم الْنِّسَاء مَازِلْن يَغْسِلْن شُعُوْرِهِن أَثْنَاء الْدَّوْرَه الشَّهْرِيَّه مُعْتَقَدَات أَنَّهُن سَيَكُن فِي مَأْمَن فِي حَال جَفَّفْن شُعُوْرِهِن بِالْمُجَفَّف الْكَهْرَبَائِي الاستِّشْوَار وَلَكِن هَذَا الْتَّصَرُّف لَن يَحَمِيهِن مِن الاصَابِه بِالْسَرَطَان.
دُّكْتوِرِه تَايَوَانِيْه مَشْهُوْرَه مُتَخَصَصّه بِالْأَبْحَاث السَرَطَانِيْه انْطَلَقْت بِأَبْحاثِهَا فِي جَامِعِه يَابَانِيْه أُجِرْت فَحْص عَلَى 30 أَلْف مَرِيْضَه مُصَابِه بِالْسَرَطَان وَجَدُوْا أَن هَؤُلَاء الْمَرِيَضَات حَرِيْصَات جِدّا فِي اخْتِيَار غِذَائِهُن وَيَغْسِلْن شُعُوْرِهِن أَثْنَاء الْدَّوْرَه الشَّهْرِيَّه وَيُحْمَلْن أَشْيَاء ثَقِيْلَه وَيَتَنَاوَلِن مَشْرُوبَات بَارِدَه مِمَّا أَدَّى الَى عَدَم اكْتِمَال خُرُوْج البَوَيضِه مِن الْمَبِيْض وَتَحَوُّل بَقَايَا الْحَيْض الَى مَوَاد سَامَه تَعْمَل عَلَى اخْتِلَال تَوَازُن الْهُرْمُونَات فِي الْجِسْم مِمَّا يُؤَدِّي الَى سَّرَطَان فِي الثَّدْي وَالْمَبِيْض.
خِلَال الْبَحْث وَجَدْت الْطُّرُق الْتَّالِيَة لِلْوِقَايَة مِن هَذَا الْمَرَض
الْطُّرُق هِي:
1. تَغْيِيْر الْعَادَات الغِذائِيْه وَتَنَاوَل الخُضْرَوَات بِشَكْل دَائِم
2. عَدَم غَسْل الْشَّعْر أَثْنَاء الْدَّوْرَه الشَّهْرِيَّه وَذَالِك لِلْتَّأْثِيْر الْبَارِد الَّذِي يُؤَدِّي الَى انْكِمَاش الْمَبِيْض
3. الْنَّزِيْف الْزَائِد عَن الْحَد يَجِب ان يُتِم فَحْصِه عَن طَرِيْق الطَبِيبُه
4. عَدَم شَرِب الْسَّوَائِل الْبَارِدَه.
وَاذّا شَعَرْت بِالْنُّعَاس أَو تُمَدِّد بِالثُّدِي أَو بِالْامْسَاك فَهَذِه هِي الاعْرَاض الْمُبَكِّره لِسَرَطَان الْثَّدْي وَالْمَبِيْض .
وَدَايِم الْحَرِيم الْكِبَار بِالْسِّن يَحْذَرُون مِن الاسْتِحْمَام أَثْنَاء الْدَّوْرَه وَتَذَكَّر لَنَا امْرَأَه تُعَالَج الْنِّسَاء عَن الْعُقْم وَعَن أَمْرَاض الْأَرْحَام تُنْصَح 'الْمَرْأَه مَا تَتُسَبح أَيَّام الْدَّوْرَه لِانَّه يُخَرِّب رَحِمِهَا' 'وَأَن الْنِّفَاس مَاتَتُسَبح الَا بَعْد عِشْرِيْن يَوْم مِن وِلَادَتِهَا'.
'عَافَانَا وَإِيَّاكُن مِن كُل سُوَء يَا رَب وَدُمْتُن بُصِحِه وَعَافِيَه'
هُنَاك تَفْكِيْر تَقْلِيْدِي يَحْذَر الْنِّسَاء مِن عَدَم غَسْل شُعُوْرِهِن أَثْنَاء الْدَّوْرَه الشَّهْرِيَّه وَلَكِن لَم يُعْطِيَنَا أَحَد الْجَوَاب الْشَّافِي عَلَى الْسُّؤَال!!!! فَلِمَاذَا؟؟؟؟
الْجَوَاب هُو ان الْمَرْأَه سَوْف تَلَاحِظ فِي الْمَرَاحِل الْمُتَأَخِرِه مِن حَيَّاتِهَا أَعْرَاض سَّرَطَان الثَّدْي وَالْمَبِيْض.
الْيَوْم الْنِّسَاء مَازِلْن يَغْسِلْن شُعُوْرِهِن أَثْنَاء الْدَّوْرَه الشَّهْرِيَّه مُعْتَقَدَات أَنَّهُن سَيَكُن فِي مَأْمَن فِي حَال جَفَّفْن شُعُوْرِهِن بِالْمُجَفَّف الْكَهْرَبَائِي الاستِّشْوَار وَلَكِن هَذَا الْتَّصَرُّف لَن يَحَمِيهِن مِن الاصَابِه بِالْسَرَطَان.
دُّكْتوِرِه تَايَوَانِيْه مَشْهُوْرَه مُتَخَصَصّه بِالْأَبْحَاث السَرَطَانِيْه انْطَلَقْت بِأَبْحاثِهَا فِي جَامِعِه يَابَانِيْه أُجِرْت فَحْص عَلَى 30 أَلْف مَرِيْضَه مُصَابِه بِالْسَرَطَان وَجَدُوْا أَن هَؤُلَاء الْمَرِيَضَات حَرِيْصَات جِدّا فِي اخْتِيَار غِذَائِهُن وَيَغْسِلْن شُعُوْرِهِن أَثْنَاء الْدَّوْرَه الشَّهْرِيَّه وَيُحْمَلْن أَشْيَاء ثَقِيْلَه وَيَتَنَاوَلِن مَشْرُوبَات بَارِدَه مِمَّا أَدَّى الَى عَدَم اكْتِمَال خُرُوْج البَوَيضِه مِن الْمَبِيْض وَتَحَوُّل بَقَايَا الْحَيْض الَى مَوَاد سَامَه تَعْمَل عَلَى اخْتِلَال تَوَازُن الْهُرْمُونَات فِي الْجِسْم مِمَّا يُؤَدِّي الَى سَّرَطَان فِي الثَّدْي وَالْمَبِيْض.
خِلَال الْبَحْث وَجَدْت الْطُّرُق الْتَّالِيَة لِلْوِقَايَة مِن هَذَا الْمَرَض
الْطُّرُق هِي:
1. تَغْيِيْر الْعَادَات الغِذائِيْه وَتَنَاوَل الخُضْرَوَات بِشَكْل دَائِم
2. عَدَم غَسْل الْشَّعْر أَثْنَاء الْدَّوْرَه الشَّهْرِيَّه وَذَالِك لِلْتَّأْثِيْر الْبَارِد الَّذِي يُؤَدِّي الَى انْكِمَاش الْمَبِيْض
3. الْنَّزِيْف الْزَائِد عَن الْحَد يَجِب ان يُتِم فَحْصِه عَن طَرِيْق الطَبِيبُه
4. عَدَم شَرِب الْسَّوَائِل الْبَارِدَه.
وَاذّا شَعَرْت بِالْنُّعَاس أَو تُمَدِّد بِالثُّدِي أَو بِالْامْسَاك فَهَذِه هِي الاعْرَاض الْمُبَكِّره لِسَرَطَان الْثَّدْي وَالْمَبِيْض .
وَدَايِم الْحَرِيم الْكِبَار بِالْسِّن يَحْذَرُون مِن الاسْتِحْمَام أَثْنَاء الْدَّوْرَه وَتَذَكَّر لَنَا امْرَأَه تُعَالَج الْنِّسَاء عَن الْعُقْم وَعَن أَمْرَاض الْأَرْحَام تُنْصَح 'الْمَرْأَه مَا تَتُسَبح أَيَّام الْدَّوْرَه لِانَّه يُخَرِّب رَحِمِهَا' 'وَأَن الْنِّفَاس مَاتَتُسَبح الَا بَعْد عِشْرِيْن يَوْم مِن وِلَادَتِهَا'.
'عَافَانَا وَإِيَّاكُن مِن كُل سُوَء يَا رَب وَدُمْتُن بُصِحِه وَعَافِيَه'