السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
الوزن الزائد هم ارقنا هم اتعبنا هم جعلنا ننسى جمال انفسنا..
الوزن الزائد جعلنا عرضة للانتقاد حتى من اقرب الناس الينا..
جعلنا نشعر اننا انهزامين بطريقة او اخرى..
الوزن الزااائد ليس مشكلة تواجهني انا وحدي بل الكثير الكثير غيري..
لكن..!!
لماذا..
لماذا باحيان كثيرة ننسى انا لجسدنا علينا حق..!!
لماذا ننسى كيف كنا (جمال ورشاقة وصحة حقيقية)وكيف اصبحنا(وزن زائد صحة غير جيدة دهون امراض وغير ذالك الكثير)
لماذا ما زلنا الى هذا اليوم نتحسر على ما فات ونجلس ونفتقد ايام الرشاقة ونجلس بالساعات ونفكر كيف كانت تلك الرشاقة تحلو بعيننا وبأعين الجميع من حولنا ..
وبعد التفكير نذهب الى المرأاااااه فنرى جسد برغم من نصاحته الا انه جسم ضعيف جسم غير جميل ولا نزااااال نتحسر..
يا ترى الى متى..؟؟
صدقا اخواتي الى متى..!!
سنبقى عاجزييين..
انا هنا اعلنها صريحة انا وانتي وهي وتلك ما زلنا عاجزين ما زلنا نرجع الى الورااااااء خطوااات وغيرنا يتقدم الى الامام وينجز..
لما كل هذا العجز (باختصار لاننا معدومين من الاراااادة)
الارادة كلمة ليست سهلة لالالالا ..
فمن الارادة نصنع المستحييل..
على سبيل المثااااال..
ريم ورهف وزن كل واحدة منهن قرااابة ال80ك..
ريم تعبت من انتقاد الناس وتعبت من رؤية نفسها بتلك الصورة وقررت وعزمت ان تبدأ رحلتها مع التخلص من الوزن الزااائد لتثبت للجمييييييع انها تستطيييع ان تخسر وزنها وان كلامها فيييييه فعل لا قوووول ..
ناتي الى الحالة الثانية رهف..
تعبت من تعليق الناس عليها تعبت من تعليق زوجها عليها تسمع كلام يغث بالها ..تنظر الى المراة فترى جسدا تخاف منه..
تقرر ان تخسر وزنها وان تبدا رحلتها ولكن..تبدا باسبوع وتترك الاسبوع الاخر وهكذا..الى ان اتضح للجميع انها نسلوبة الارااااادة وهذا امر صعب جدا..
وامر حزين في نفس الوقت..
نحن نعلم باننا نريد ان نتغير ولكن..اين موقع الارادة منا..
هل سنحقق حلمنا ام سنترك انفسنا تذهب الى التهلكة.؟؟
لما لا نصنع التغييييير ونحن قادرووون على ذالك..
لما لا نمنع اي من العوائق تقف بطريقنا ونمضي الى حلم الرشاااااقة..
ان لم نستطع تغير انفسنا لن يغيرنا احد ابدا
وللحديث بقية
التكملة..
هل تؤمني بان الغاية تبرر الوسيلة ..
هذا ما تفعله اغلبية النساااااء منا..
اقوم بطرح مثال رهف..
رهف تستخدم اسلوب الغاية تبرر الوسيلة ..
فماذا تفعل..
اريد ان انقص وزني ولكن الرياضة بالبيت لا تفيدني لذلك علي ان اسجل بالنادي الرياااضي لانه بالنسبة لي افضل((وما زالت متناسية انها عديمة الارادة فتجعل من النادي الرياضي مخرج لتقنع به نفسها)
الغاية تبرر الوسيلة..
رهف تريد انتقاص وزنها واعلمت الجميع بذلك تريد اخصائية تغذية ..
حسنا ذهبت رهف الى اخصائية التغدية ولكن المخجل بالامر انها كانت تذهب الى تلك الاخصائية ووزنها زاااائد واحيانا ينقص قليلا جدا ولكنها في اغلب الاوقات تذهب ووزنها زااائد كيلو او ااثنااااااان((وهنا تناست انها عديمة الارااااااااادة))
في مثل حالة رهف ..وهي حالة اغلبية الجميييع منا..
ان لم تساعد نفسها فيا ترى من سيساعدها..
قد يساعدها من حولها باعطائها دفعة للامام لكي تتقدم ولكنها للاسف عديمة الارااااااادة..
فان كانت لا تملك التغير بشيء يخصها فهل ستملك التغير بامور لا تخصها وحدها بل تخص الجميييع
الوزن الزائد هم ارقنا هم اتعبنا هم جعلنا ننسى جمال انفسنا..
الوزن الزائد جعلنا عرضة للانتقاد حتى من اقرب الناس الينا..
جعلنا نشعر اننا انهزامين بطريقة او اخرى..
الوزن الزااائد ليس مشكلة تواجهني انا وحدي بل الكثير الكثير غيري..
لكن..!!
لماذا..
لماذا باحيان كثيرة ننسى انا لجسدنا علينا حق..!!
لماذا ننسى كيف كنا (جمال ورشاقة وصحة حقيقية)وكيف اصبحنا(وزن زائد صحة غير جيدة دهون امراض وغير ذالك الكثير)
لماذا ما زلنا الى هذا اليوم نتحسر على ما فات ونجلس ونفتقد ايام الرشاقة ونجلس بالساعات ونفكر كيف كانت تلك الرشاقة تحلو بعيننا وبأعين الجميع من حولنا ..
وبعد التفكير نذهب الى المرأاااااه فنرى جسد برغم من نصاحته الا انه جسم ضعيف جسم غير جميل ولا نزااااال نتحسر..
يا ترى الى متى..؟؟
صدقا اخواتي الى متى..!!
سنبقى عاجزييين..
انا هنا اعلنها صريحة انا وانتي وهي وتلك ما زلنا عاجزين ما زلنا نرجع الى الورااااااء خطوااات وغيرنا يتقدم الى الامام وينجز..
لما كل هذا العجز (باختصار لاننا معدومين من الاراااادة)
الارادة كلمة ليست سهلة لالالالا ..
فمن الارادة نصنع المستحييل..
على سبيل المثااااال..
ريم ورهف وزن كل واحدة منهن قرااابة ال80ك..
ريم تعبت من انتقاد الناس وتعبت من رؤية نفسها بتلك الصورة وقررت وعزمت ان تبدأ رحلتها مع التخلص من الوزن الزااائد لتثبت للجمييييييع انها تستطيييع ان تخسر وزنها وان كلامها فيييييه فعل لا قوووول ..
ناتي الى الحالة الثانية رهف..
تعبت من تعليق الناس عليها تعبت من تعليق زوجها عليها تسمع كلام يغث بالها ..تنظر الى المراة فترى جسدا تخاف منه..
تقرر ان تخسر وزنها وان تبدا رحلتها ولكن..تبدا باسبوع وتترك الاسبوع الاخر وهكذا..الى ان اتضح للجميع انها نسلوبة الارااااادة وهذا امر صعب جدا..
وامر حزين في نفس الوقت..
نحن نعلم باننا نريد ان نتغير ولكن..اين موقع الارادة منا..
هل سنحقق حلمنا ام سنترك انفسنا تذهب الى التهلكة.؟؟
لما لا نصنع التغييييير ونحن قادرووون على ذالك..
لما لا نمنع اي من العوائق تقف بطريقنا ونمضي الى حلم الرشاااااقة..
ان لم نستطع تغير انفسنا لن يغيرنا احد ابدا
وللحديث بقية
التكملة..
هل تؤمني بان الغاية تبرر الوسيلة ..
هذا ما تفعله اغلبية النساااااء منا..
اقوم بطرح مثال رهف..
رهف تستخدم اسلوب الغاية تبرر الوسيلة ..
فماذا تفعل..
اريد ان انقص وزني ولكن الرياضة بالبيت لا تفيدني لذلك علي ان اسجل بالنادي الرياااضي لانه بالنسبة لي افضل((وما زالت متناسية انها عديمة الارادة فتجعل من النادي الرياضي مخرج لتقنع به نفسها)
الغاية تبرر الوسيلة..
رهف تريد انتقاص وزنها واعلمت الجميع بذلك تريد اخصائية تغذية ..
حسنا ذهبت رهف الى اخصائية التغدية ولكن المخجل بالامر انها كانت تذهب الى تلك الاخصائية ووزنها زاااائد واحيانا ينقص قليلا جدا ولكنها في اغلب الاوقات تذهب ووزنها زااائد كيلو او ااثنااااااان((وهنا تناست انها عديمة الارااااااااادة))
في مثل حالة رهف ..وهي حالة اغلبية الجميييع منا..
ان لم تساعد نفسها فيا ترى من سيساعدها..
قد يساعدها من حولها باعطائها دفعة للامام لكي تتقدم ولكنها للاسف عديمة الارااااااادة..
فان كانت لا تملك التغير بشيء يخصها فهل ستملك التغير بامور لا تخصها وحدها بل تخص الجميييع