على عكس مزيل الرائحة الذي يخفي رائحة العرق ببساطة عبر مكوّن مضاد للرائحة، يعمل مزيل الرائحة المانع للتعرق على كبح إفراز العرق بفضل أملاح الألمنيوم الموجودة فيه. فهذه الأملاح تسدّ فتحات الغدد المفرزة للعرق. وللحصول على نتيجة مثالية وفاعلية قصوى، يستحسن استعمال هذا النوع من مزيل الرائحة مساء قبل الخلود إلى النوم وتركه تحت الإبطين طوال الليل، في الفترة التي تكون فيها الغدد المفرزة للعرق في مرحلة راحة. كما أن احتكاك مواد مزيل الرائحة المانع للتعرق بسطح البشرة تستمر لفترة ٦ إلى ٨ ساعات. وفي صباح اليوم التالي، يكفي تنظيف مساحة تحت الإبطين وشطفها بالماء. يفترض أن يستمر كبح العرق لأيام عدة، ما يتيح استعمال هذا النوع من مزيل الرائحة مرتين فقط في الأسبوع، وليس كل يوم. من جهة أخرى، لا بد من احترام المسائل التالية:
- يجب أن تكون البشرة جافة، من دون أي تحسس أو خدوش أو جروح.
- يستحسن عدم نتف الشعيرات الموجودة تحت الإبطين أو حلاقتها في الـ٤٨ ساعة التي تسبق استعمال مزيل الرائحة الكابح للتعرق، ومن الأفضل غسل مساحة تحت الإبطين بليفة طبية مانعة للتحسس ومن ثم شطف المساحة جيداً وتجفيفها تماماً.
وفي ما يتعلق بالمخاطر الناجمة عن استعمال هذا النوع من مزيل الرائحة المانع للتعرق، ولاسيما بسبب أملاح الألمنيوم الموجودة فيه، لم يظهر لغاية الآن أي إثبات علمي يدين هذه المكونات أو يحظر استعمالها. ولم يتأكد بعد وجود رابط بينها وبين سرطان الثدي.
- يجب أن تكون البشرة جافة، من دون أي تحسس أو خدوش أو جروح.
- يستحسن عدم نتف الشعيرات الموجودة تحت الإبطين أو حلاقتها في الـ٤٨ ساعة التي تسبق استعمال مزيل الرائحة الكابح للتعرق، ومن الأفضل غسل مساحة تحت الإبطين بليفة طبية مانعة للتحسس ومن ثم شطف المساحة جيداً وتجفيفها تماماً.
وفي ما يتعلق بالمخاطر الناجمة عن استعمال هذا النوع من مزيل الرائحة المانع للتعرق، ولاسيما بسبب أملاح الألمنيوم الموجودة فيه، لم يظهر لغاية الآن أي إثبات علمي يدين هذه المكونات أو يحظر استعمالها. ولم يتأكد بعد وجود رابط بينها وبين سرطان الثدي.