تكثر البشرة الدهنية بين النساء، لاسيما أولئك اللواتي يعشن في المناطق الحارة ذات المناخ الرطب، وقد أثبتت دراسة بريطانية أن السيدات اللائي يتعرضن إلى مزيد من التوتر النفسي والضغوط الحياتية يكنّ أكثر عرضة من غيرهن لمشاكل البشرة الدهنية، حيث وجد العلماء أن القلق والتوتر يزيدان من إفراز الغدد الدهنية في الجسم.
يشار الى ان البشرة الدهنية تكون أكثر عرضة من غيرها للإلتهابات والمسامات المفتوحة وظهور حب الشباب، وذلك لسهولة تعلق ذرات الغبار والجراثيم بها، ولكي نتغلب على تلك المشكلة يجب العناية بها بعدة طرق:
التنظيف المستمر للبشرة باستخدام المنظفات التي لا تحتوي على مواد كيماوية، واستبدالها بمواد طبيعية خالية من الزيوت، تعمل على تطهير البشرة وإعادة النضارة والحيوية لها.
كما يجب الحرص في حال استعمال الصابون في التنظيف، إذ يجب أن يكون من النوع الطبي الخالي من القلويات، مع عدم تكرار الغسل أكثر من مرتين يومياً، واستخدام الماء الساخن في حالة حدوث إفرازات دهنية شديدة، إذ يساعد الماء الساخن على تنظيف أعماق المسامات وإزالة الدهون منها.
إتباع نظام غذائي صحي خالٍ من الدهون والمواد الحريفة والمقالي، التي تتسبب في استثارة الغدد الدهنية وزيادة إفرازها للدهون في الجسم، واستبدالها بالخضراوات والفواكه الطازجة كالبقدونس والسبانخ والجزر والملفوف، بالإضافة إلى الحبوب الكاملة بأنواعها، لاحتوائها على العديد من الفيتامينات والمعادن، التي تعيد للبشرة توازنها الطبيعي.
يشار الى ان البشرة الدهنية تكون أكثر عرضة من غيرها للإلتهابات والمسامات المفتوحة وظهور حب الشباب، وذلك لسهولة تعلق ذرات الغبار والجراثيم بها، ولكي نتغلب على تلك المشكلة يجب العناية بها بعدة طرق:
التنظيف المستمر للبشرة باستخدام المنظفات التي لا تحتوي على مواد كيماوية، واستبدالها بمواد طبيعية خالية من الزيوت، تعمل على تطهير البشرة وإعادة النضارة والحيوية لها.
كما يجب الحرص في حال استعمال الصابون في التنظيف، إذ يجب أن يكون من النوع الطبي الخالي من القلويات، مع عدم تكرار الغسل أكثر من مرتين يومياً، واستخدام الماء الساخن في حالة حدوث إفرازات دهنية شديدة، إذ يساعد الماء الساخن على تنظيف أعماق المسامات وإزالة الدهون منها.
إتباع نظام غذائي صحي خالٍ من الدهون والمواد الحريفة والمقالي، التي تتسبب في استثارة الغدد الدهنية وزيادة إفرازها للدهون في الجسم، واستبدالها بالخضراوات والفواكه الطازجة كالبقدونس والسبانخ والجزر والملفوف، بالإضافة إلى الحبوب الكاملة بأنواعها، لاحتوائها على العديد من الفيتامينات والمعادن، التي تعيد للبشرة توازنها الطبيعي.