الرئيسية
من طرف عندما يتعلق الأمر بتخفيف الوزن الدائم، فالأفكار التي تضعيها في عقلك هامة جدا كالغذاء الذي تضعيه في فَمِّك. وإليك 3 نصائح لتجنب المشاكل الذهنية التي يمكن أن تعيق تقدمك البدني لجسم صحي.
مأزق #1: النكران: كلّ يوم ننظر في المرآة. ولكن العديد منّا يختارونَ رؤية الشخص الذي كنا نشبهه في السابق، وينكرون الكيلوغرامات الـ50 الاضافية التي كبرت معنا. الآخرون يقنعون انفسهم بأن هذه الزيادة مؤقتة فقد حدثت لأمر طارئ مثل علاقة سيئة، التعرض لضغوط في العمل أما السبب المفضل للعديد من النساء فهو وزن الحمل. ونحن هنا لنقول لك إذا التحق طفلك بالمدرسة فلا دخل له بوزنك الزائد – فهذا الوزن اختيارك أنت.
الحلّ: المسؤولية: قبل عمل أيّ تغييرات، اكتبي كل شيء يدخل إلى جوفك لمدة أسبوعِ واحد. قد تدهشك قلة معرفتك بالاطعمة التي تتناولينها وتأثيرها على وزنك. أما تخفيف الوزن فيجب أن يتم عبر معادلة رياضيات بسيطة: كمية السعرات الحرارية الداخلة - كمية السعرات الحرارية المحترقة. ضعي خطة لمدة أسبوع وسترين نتائج جيدة وتخسرين الوزن.
مأزق #2: السلبية: "أَنا سمين" كلمتان يجب أن تنساهما تماما. لا تعامل نفسك بقسوة وتضع اهدافا خيالية تدمر نفسيتك. إذا كنت لا تقول هذه العبارة لاصدقائك فلماذا تقولها لنفسك وتجلد ذاتك!
الحلّ: فكر بعقلانية: هل سبق وذهبت مع صديق نحيل إلى حفلة ما؟ راقب تصرفاته واسلوبه في الاكل، معظم الاشخاص الذين يتمتعون بصحة جيدة لا يقومون بالتوجه إلى بوفيه الطعام فورا بل يتناولون وجبات خفيفة جدا، كما أنهم لا يحاولون تهريب بعض الاطعمة في اكياس بلاستيكية أو اطباق لتناولها لاحقا على العشاء! الطعام بالنسبة لهم مجرد اداة للحصول على الطاقة والمغذيات. يجب أن تفكر بأن معدتك هي أصغر شيء في جسمك ولا يجب أن تعبئها بالاطعمة.
مأزق #3: الكمال المتوقّع: التفكير بأنك لن تستطيع تناول وجباتك المفضلة ابدا امر مثير للشفقة والبؤس. كذلك الامر بالنسبة لوضع اهداف غير معقولة والتفكير الاستحواذي بأنك يجب أن تبلغ وزنا خياليا أمر مرفوض تماما.
الحلّ: جوائز السلوك الجيد: هل كنت تؤجل الانغماس في وقت فراغ ثمين لك؟ فكر في شيء تحب أن تقوم به واستعمله كجائزة لنجاحك في إنزال وزنك خلال الشهر الاول مثلا. وضع الاهداف والجوائز على الطريق إلى الوزن المثالي سيعمل كمحفز هام .
* الجوائز لا تشمل الاطعمة. فلا تقنع نفسك بقطعة دوناتس بعد خسارة الوزن لانك ستخسر الوزن!
قبل القيام بأي من التغيرات التي تحدثنا عليها يجب أولا أن تتعلم القبول الذاتي. كلنا نكافح في حياتنا هذا امر يتشارك به كل البشر. المفتاح إلى النجاحِ هو أن نتحمل مسؤولية الماضي، نحيا حياتنا اليوم ونخطّط للمستقبل.
مأزق #1: النكران: كلّ يوم ننظر في المرآة. ولكن العديد منّا يختارونَ رؤية الشخص الذي كنا نشبهه في السابق، وينكرون الكيلوغرامات الـ50 الاضافية التي كبرت معنا. الآخرون يقنعون انفسهم بأن هذه الزيادة مؤقتة فقد حدثت لأمر طارئ مثل علاقة سيئة، التعرض لضغوط في العمل أما السبب المفضل للعديد من النساء فهو وزن الحمل. ونحن هنا لنقول لك إذا التحق طفلك بالمدرسة فلا دخل له بوزنك الزائد – فهذا الوزن اختيارك أنت.
الحلّ: المسؤولية: قبل عمل أيّ تغييرات، اكتبي كل شيء يدخل إلى جوفك لمدة أسبوعِ واحد. قد تدهشك قلة معرفتك بالاطعمة التي تتناولينها وتأثيرها على وزنك. أما تخفيف الوزن فيجب أن يتم عبر معادلة رياضيات بسيطة: كمية السعرات الحرارية الداخلة - كمية السعرات الحرارية المحترقة. ضعي خطة لمدة أسبوع وسترين نتائج جيدة وتخسرين الوزن.
مأزق #2: السلبية: "أَنا سمين" كلمتان يجب أن تنساهما تماما. لا تعامل نفسك بقسوة وتضع اهدافا خيالية تدمر نفسيتك. إذا كنت لا تقول هذه العبارة لاصدقائك فلماذا تقولها لنفسك وتجلد ذاتك!
الحلّ: فكر بعقلانية: هل سبق وذهبت مع صديق نحيل إلى حفلة ما؟ راقب تصرفاته واسلوبه في الاكل، معظم الاشخاص الذين يتمتعون بصحة جيدة لا يقومون بالتوجه إلى بوفيه الطعام فورا بل يتناولون وجبات خفيفة جدا، كما أنهم لا يحاولون تهريب بعض الاطعمة في اكياس بلاستيكية أو اطباق لتناولها لاحقا على العشاء! الطعام بالنسبة لهم مجرد اداة للحصول على الطاقة والمغذيات. يجب أن تفكر بأن معدتك هي أصغر شيء في جسمك ولا يجب أن تعبئها بالاطعمة.
مأزق #3: الكمال المتوقّع: التفكير بأنك لن تستطيع تناول وجباتك المفضلة ابدا امر مثير للشفقة والبؤس. كذلك الامر بالنسبة لوضع اهداف غير معقولة والتفكير الاستحواذي بأنك يجب أن تبلغ وزنا خياليا أمر مرفوض تماما.
الحلّ: جوائز السلوك الجيد: هل كنت تؤجل الانغماس في وقت فراغ ثمين لك؟ فكر في شيء تحب أن تقوم به واستعمله كجائزة لنجاحك في إنزال وزنك خلال الشهر الاول مثلا. وضع الاهداف والجوائز على الطريق إلى الوزن المثالي سيعمل كمحفز هام .
* الجوائز لا تشمل الاطعمة. فلا تقنع نفسك بقطعة دوناتس بعد خسارة الوزن لانك ستخسر الوزن!
قبل القيام بأي من التغيرات التي تحدثنا عليها يجب أولا أن تتعلم القبول الذاتي. كلنا نكافح في حياتنا هذا امر يتشارك به كل البشر. المفتاح إلى النجاحِ هو أن نتحمل مسؤولية الماضي، نحيا حياتنا اليوم ونخطّط للمستقبل.
